قالت الشيف عبير الصغير إنها تشعر بالاستياء من الهجوم الذي تتعرض له عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب محتواها. الانتقادات التي تتلقاها أثرت عليها بشكل كبير، خاصةً أن هدفها هو تقديم وصفات وأفكار جديدة لعشاق الطهي.
وكتبت الصغير عبر خاصية “ستوري” في حسابها على “انستغرام”: “الناس قاعدة تهاجمني من ولا شي واعملي هيك وما تعملي هيك السبب؟ انو انا محتواي اكل لو كان محتواي رقص عادي انشر واعلانات موقفتها وموضوع اني وقف ما بفيد حدا بشي ولا بغير شي بس بضرني الي وبرضو. الناس بتهاجمك حتى لو ما نزلت فعبالي بس اختفي وخلص لان ما بقدر أطنش بصراحة انا انسان بيتأذى وما بقدر اسمع الاهانات”.
مقال مقترح: لا أعرف ما هي الحبوب التي تأخذها!
ردود فعل الجمهور
تشير الشيف عبير إلى أن ردود الفعل السلبية التي تتلقاها ليست جديدة، لكنها تؤثر عليها بشكل عميق. من الواضح أنها تعاني من الضغوط النفسية الناتجة عن هذه الانتقادات، وتتمنى أن يركز الناس أكثر على المحتوى الإيجابي الذي تقدمه.
ممكن يعجبك: فات الميعاد.. مواجهة بين معتصم ومسعد
المحتوى وتوقعات الجمهور
من الملاحظ أن توقعات الجمهور قد تكون مرتفعة للغاية، حيث يتوقع البعض منها التنوع في المحتوى والابتكار المستمر. ومع ذلك، يجب على المتابعين أن يدركوا أن كل شخص لديه حدود ويحتاج إلى دعم وتشجيع بدلاً من النقد اللاذع.
دعوة للتغيير
تأمل الشيف عبير في أن يتمكن الناس من تغيير نظرتهم تجاه المحتوى الذي تقدمه. فهي تسعى دائماً لتقديم الأفضل، وتأمل في إيجاد بيئة أكثر دعماً وإيجابية لمشاركة شغفها بالطهي مع الآخرين.