تغيير جذري في حياتها.. الأميرة كيت ميدلتون قد لا تتعافى تماماً!

تحديات الأميرة وزوجها الأمير في عام 2024

واجهت الأميرة وزوجها الأمير العديد من الصعوبات خلال عام 2024، وهما الآن يستعدان لتغييرات جذرية وفقًا لخبراء ملكيين.

التطورات الصحية للأميرة كيت

في سبتمبر الماضي، أعلنت الأميرة كيت أنها أنهت العلاج الكيميائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان. وبسبب إلغاء كيت لمشاركتها في سباق “السباق” في 18 يونيو، يشير تقرير حديث إلى أنها على دراية تامة بصحتها وتستعد للمرحلة المقبلة.

قال صديق للزوجين لمجلة People: “هناك تغييرات كبيرة تحدث خلف الكواليس.” وأوضح الموقع المتخصص بأخبار المشاهير أن هذه التغييرات تتضمن “بناء فريق موثوق من المستشارين البارزين” استعدادًا للأدوار المستقبلية كملك وملكة. وأشار الصديق الملكي إلى أنهم “يُحسنون تقييم ما يناسبهم وما لا يصلح”.

تأثير التشخيص العلني على حياة كيت

في الوقت نفسه، أشار مصدر ملكي إلى أن الإعلان عن تشخيص كيت بالسرطان وعلاجها أثر عليها بشكل كبير. وذكر المصدر لمجلة People: “لم تحظَ الأميرة بالخصوصية التي يحصل عليها عادةً شخص يعاني من مثل هذا المرض.” وأضاف صديق للعائلة: “لا أعتقد أن المرء يمكنه التعافي تمامًا مما عانته كيت العام الماضي. لقد كانت دائمًا مصدر فخر للعائلة المالكة، وزاد دورها أهمية الآن.”

آراء الكتّاب حول الأميرة كيت

كما شاركت كاثرين ماير، مؤلفة سيرة الملك، رأيها حول مسيرة الأميرة كيت قائلة: “كانت بالفعل الشخصية الملكية الوحيدة التي لا تزال تتمتع بجاذبية خاصة. ومع ندرتها الآن، زادت تلك الجاذبية.” وأشادت ماير بالأميرة كعنصر حيوي قائلة: “إنها تُثير الحماسة. بالنسبة لها، البساطة هي الأهم.”

وتحدثت سالي بيديل، مؤلفة سيرة أخرى، مشيرة إلى اعتقادها بأن ظهور الأميرة كيت في عرض “Trooping the Colour” قد بعث برسالة قوية إلى محبي العائلة المالكة: “لقد أظهرت ثقة كبيرة لشخص عاد بحماس إلى واجباته العامة.” (لها)