الضحك بقى للركب والدنيا مشمشي.. أحمد سعد يطرح أغنية «شفتشي»

أطلق الفنان أحمد سعد أغنيته الجديدة “شفتشي”، وهي الأغنية الثانية ضمن الجزء الثاني من ألبومه الحديث “بيستهبل”. يمكنك الاستماع إليها عبر قناته الرسمية على يوتيوب أو من خلال مختلف منصات الموسيقى. تأتي هذه الأغنية بعد نجاح كبير حققته أغنيات الجزء الأول، مما جعلها تتصدر قوائم التريند في مواقع التواصل الاجتماعي.

الأغنية التي كتب كلماتها منة القيعي ولحنها أحمد طارق يحيى، تمت بالتعاون مع موزعين مبدعين مثل جودت ونمراوي، وتم إعداد المكساج بواسطة هاني محروس بينما تولى مازن مراد مهمة الماستر. بالإضافة إلى “شفتشي”، يحتوي الجزء الثاني من الألبوم أيضًا على عدة أغانٍ منها “بلونة” و”اتحسدنا” و”اتك اتك” و”حبيبي ياه ياه”.

تفاصيل عن أغاني الوش الثاني

في هذا الإصدار الجديد، قرر أحمد سعد تقديم مجموعة متنوعة من الأغاني التي تمثل انعكاسًا للتجربة الموسيقية الحديثة والمتجددة. يأتي ذلك بعد النجاح الذي حققه الوش الأول بأغانيه المتنوعة مثل “مكسرات”، “تاني”، “بطة”، و”أخويا”. لقد لاقت هذه الأغنيات رواجًا واسعًا ليس فقط في مصر بل أيضًا في العديد من الدول العربية والعالمية.

إبداع كلمات وألحان شفتشي

“شفتشي” تتميز بكلمات مبتكرة تشعر المستمع بالمرح والخفة كما تتضمن لمسات موسيقية حديثة تجذب الجمهور الشاب. تعبر الكلمات عن حالة الفرح والراحة بأسلوب ساخر وجذاب حيث يقول فيها: «الله.. مانا حلو وعادي اهو الله ما طلعت انا هادي». وتستمر الأغنية برسم صورة مثيرة للبهجة والضحك تصف التحول للأفضل بكلمات مليئة بالحياة والحيوية.

نجاح مستمر لأغنيات الوش الأول

حققت أغنيات الوش الأول نجاحًا مذهلاً وجعلت اسم أحمد سعد يتردد بقوة وسط المشهد الفني الحالي. تميزت هذه الأعمال بتنوع مواضيعها وأساليبها الموسيقية والتي جذبت انتباه الجمهور والنقاد على حد سواء، مما حفز الفنان لإطلاق المزيد والتوسع بإصدارات جديدة تلبي تطلعات جمهوره الكبير والمحب للفن الأصيل والمتجدد.

  • :من كلمات أغنية شفتشي لـ أحمد سعد:
  • “الله.. مانا حلو وعادي اهو الله ما طلعت انا هادي اهو الله دا انا رايق خالص اهو يا ترى ايه جديد حاصل هنا هو؟”
  • “الله دا أنا دمي خفيف اهو الله البوز والهم اختفوا اها… كات فين المشكلة لا دي واضحة باينة زي الشمس ف عز الظهر هو مين لما مشي؟ قلبت شفتشي وضحكت بقي للركب والدنيا مشيت مين لما اختفى؟ راحت الشحتفة ورجعنا لأيام الدلع والهنا والفرفشة”