عاجل.. موعد حجز وحدات سكن لكل المصريين 7 متوسطي الدخل

أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، أن اليوم الثلاثاء، 22 يوليو 2025، هو آخر موعد لتقديم طلبات التظلم للمواطنين المتقدمين لحجز وحدة سكنية ضمن المبادرة الرئاسية “سكن لكل المصريين 7” لمتوسطي الدخل بنظام أسبقية الحجز.

وأكد الوزير أن صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري قد وفّر فرصًا متكافئة لجميع المواطنين لتقديم المستندات اللازمة للتظلم، بهدف تحقيق المساواة والعدالة بين الجميع. كما أوضحت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي للصندوق، أنه تم الانتهاء من فرز 20638 طلبًا؛ حيث انطبقت الشروط على 10894 منها بينما لم تنطبق على 9744.

مواضيع مشابهة: “قبل رمضان” سعر جرام الفضة اليوم الخميس 22-2-2024 في مصر”أخر تحديث”

نتائج الفرز وأسباب الرفض

أشار الوزير إلى أن أسباب رفض بعض الطلبات تضمنت امتلاك أصحابها عدادات كهرباء أو غاز يُعد مخالفاً لشروط الحصول على الوحدة السكنية وفق الإعلان المطروح. وتم رفض 2367 طلبًا بسبب ملكية عدادات كهرباء و44 طلبًا لملكية عدادات غاز.

عملية التظلمات واستكمال الفحص

مقال له علاقة: ورقة 100 اخضر بكام.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنية المصري فى جميع البنوك والسوق السوداء

ذكرت مي عبد الحميد أنه حتى الآن وردت 6905 طلبات تظلم وقُبل منها 5830. وما زال فحص بقية الطلبات جارياً. وسيتم إرسال رسائل نصية للعملاء المنطبق عليهم الشروط بتاريخ 30 يوليو لإبلاغهم بالمدينة التي سيحجزون بها وتاريخ بدء الحجز ورابط الموقع الإلكتروني للحجز.

جدول حجز الوحدات السكنية

خصص الصندوق فترة أسبوع لحجز الوحدات السكنية تبدأ من الثلاثاء 5 أغسطس وحتى الأربعاء 13 أغسطس (باستثناء الجمعة والسبت) لتسهيل العملية للمواطنين ومنع المشاكل التقنية المحتملة أثناء الحجز. تم تخصيص الأيام للعملاء بحسب الأولوية والإعلانات السابقة وكذلك المحافظات المختلفة مثل القاهرة والجيزة ومناطق أخرى متعددة في مصر.

– تفاصيل إضافية حول الحجز:

• اليوم الأول: مخصص لمن لهم الأولوية ضمن إعلانات سابقة.
• الأيام التالية:: موزعة حسب المحافظات والمدن المحددة مسبقاً مثل حدائق العاصمة و15 مايو وبدر وغيرها.
• – اليوم الأخير:: مخصص لكافة العملاء الذين لم يتمكنوا من الحجز خلال الفترة المخصصة لهم.

*ملحوظة: تم دمج عملاء مطروح مع مدينة العلمين الجديدة وعملاء مغاغة مع المنيا الجديدة نظرًا لقلة عدد المتقدمين وضعف الإقبال على المدينتين.*