في عام كروي مليء بالمفاجآت والنجوم الصاعدة، يواصل الملك المصري محمد صلاح كتابة التاريخ، حيث يحتل المركز الخامس مؤقتًا في قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية Ballon d’Or 2025. لقد تفوق على أسماء بارزة لطالما سيطرت على الساحة العالمية، مما يؤكد أن صلاح ليس فقط نجمًا عربيًا، بل هو علامة مسجلة عالميًا في كرة القدم، يتحدى الكبار بثبات وإنجازات لا تتوقف.
من نفس التصنيف: إتفرج الآن.. القنوات المجانيه الناقله لمباراه إيطاليا وإسبانيا اليوم علي نايل سات في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية
في الترتيب المؤقت للكرة الذهبية، يظهر صلاح في المركز الخامس، بينما تراجع نجوم مثل:
كيليان مبابي 🇫🇷 إلى المركز السابع.
دوناروما 🇮🇹 إلى المركز الثامن.
روبرت ليفاندوفسكي 🇵🇱 إلى المركز العاشر.
تفوّق صلاح عليهم رغم انتمائهم لأندية ضخمة مثل ريال مدريد وبرشلونة، مما يعكس تأثيره الحقيقي على الملعب وأدائه الثابت مع ليفربول خلال موسم شهد تقلبات كبيرة.
⭐ سجل 500 نقطة في تقييمات الأداء الفني الفردي طوال الموسم.
⚽ شارك في 45 مباراة وساهم بـ35 هدفًا (تسجيلًا وصناعةً).
💥 قاد ليفربول لتحقيق مركز مؤهل لدوري أبطال أوروبا وبلوغ نصف نهائي الدوري الأوروبي.
🏅 تم اختياره ضمن التشكيلة المثالية للدوري الإنجليزي للمرة الخامسة في تاريخه.
في قائمة العشرة الأوائل، يُعتبر محمد صلاح:
اللاعب العربي الوحيد في الترتيب.
اللاعب الإفريقي الوحيد ضمن Top 10.
واحدًا من القلة التي حافظت على تواجدها ضمن المرشحين لأكثر من 6 مواسم متتالية.
من المتوقع إقامة الحفل يوم 22 سبتمبر 2025، بعد نهاية بطولة كأس العالم للأندية التي قد تكون حاسمة في تحديد الفائز. خاصةً أن ليفربول سيشارك في البطولة، مما يمنح صلاح فرصة ذهبية لتقديم لمسة أخيرة حاسمة.
مقال مقترح: غيرونا ينتصر بثنائية.. نتيجة مباراة جيرونا وأوساسونا اليوم في الدوري الإسباني
ثبات الأداء:
موسم تلو الآخر، لا يتراجع مستواه.
الفعالية الهجومية:
يسجل ويصنع ويغير النتيجة في لحظات حاسمة.
القيادة:
رمز للتوازن داخل الملعب وخارجه.
الرمزية العالمية:
يمثل العرب وأفريقيا في قمة كرة القدم.
الاستمرارية:
لم يغِب عن قوائم الأفضل منذ عام 2018.
الجماهير حول العالم، وخاصةً في الوطن العربي، بدأت حملة دعم قوية للنجم المصري عبر هاشتاجات مثل:
#BallonDor2025_Salah
#صلاح_يستحق_الكرة_الذهبية
#فخر_العرب
محمد صلاح لم يعد مجرد لاعب عظيم؛ بل أصبح رمزًا لجيل كامل من الحالمين وملهمًا لكل من يؤمن بأن العمل والالتزام يمكن أن يقوداك من شوارع نجريج إلى أعلى منصات الكرة العالمية.
فهل سيكون عام 2025 هو عام التتويج الكبير؟ كل الأنظار تتجه نحو سبتمبر… ونحن ننتظر الحسم!