
توفي الأديب التونسي حسونة المصباحي عن عمر يناهز 75 عاماً، تاركاً خلفه مجموعة من الكتابات المتميزة في مجالات القصة القصيرة والرواية وأدب الرحلات، بالإضافة إلى الترجمة وفن المقال.
ومن المثير للاهتمام أن آخر أعماله كانت رواية “موت سالمة”، التي تنبأ فيها بوفاته بعد صدورها مباشرة.
مقال مقترح: فنان موهوب بلا راتب وابنه يكشف تفاصيل مذهلة
وقال الناشر الحبيب الزغبي: “كان حسونة يعلم أنه سيفارق الحياة قريباً، وكان يتحدث مع الموت خلال فترات النهار والليل، مستعداً للرحيل”. (ارم نيوز)
ممكن يعجبك: فقدان مؤلم.. كاتب مسلسل أبو جانتي في ذمة الله
شارك