رامي عياش يروي أسراراً كثيرة عن تحقيق حلم والدته والقرارات التي يندم عليها!

رامي عياش يروي أسراراً كثيرة عن تحقيق حلم والدته والقرارات التي يندم عليها!

أسرار مسيرة رامي عياش الغنائية

كشف البوب ستار رامي عياش عن العديد من أسرار مسيرته الفنية في مقابلة خاصة، حيث نستعرض تفاصيلها عبر نواعم.

محطات في المسيرة الفنية

تحدثت المقابلة عن مراحل حياة رامي الفنية، بدءًا من ظهوره الأول في “استديو الفن” وحتى أغنيته الأولى “بغنيلا وبدقلا”. يتذكر رامي لحظاته وهو في السادسة عشر من عمره، قائلاً: “مشيت على الطريق الصحيح. تمسكت بكل شيء تعلمته. الحمد لله لم أتغير. لا يوجد شيء غيرني”.

عدم الندم على القرارات

عندما سُئل عن شعوره بالندم تجاه أي من قراراته السابقة، أجاب بحسم: “على الإطلاق! حتى الأخطاء التي واجهتها أعتبرها مقدرة.”

لحظة الإنجاز الكبرى

وعن اللحظة التي شعر فيها أنه حقق إنجازاً كبيراً، قال رامي: “لم أشعر أبداً أني أنجزت كل شيء، إلا في مرة واحدة حين كانت والدتي رحمها الله حاضرة في حفلي بدار الأوبرا. كان حلمها أن ترى الأوبرا التي غنت فيها السيدة، وتحقيق حلمها برؤيتي أغني على نفس المسرح كان تجربة مميزة. كما أخذتها لرؤية الأهرامات، وهو حلم ثالث لها. ثم شاهدت الزعيم فكان هذا أيضاً حلمها الرابع. تحقق كل هذه الأحلام في أسبوع واحد، وكان ذلك من أهم إنجازاتي لأمي.”

مصر وفنانو العالم العربي

وعندما سُئل هل تعتبر مصر حلم الفنانين من بلادهم؟ أجاب: “بالطبع! مصر تضم 100 مليون مواطن ولها فضل كبير عليّ. أقول ذلك دائماً وأفتخر بها. مصر فتحت لي ذراعيها واهتمامها بي كان كبيراً، وقد وصلت لمرحلة أتعامل فيها كمصري وليس كلبناني.”