الوافدون في السعودية الآن يمكنهم .. الاستعلام عن تفاصيل الإقامة 1446 إلكترونيًا بشمولية

الوافدون في السعودية الآن يمكنهم .. الاستعلام عن تفاصيل الإقامة 1446 إلكترونيًا بشمولية

تعد خدمة الاستعلام عن موظف وافد برقم الإقامة واحدة من المبادرات الرقمية المهمة التي تعكس جهود المملكة العربية السعودية في تنظيم سوق العمل وضمان التزام جميع الأطراف بالتشريعات المعمول بها. تهدف هذه الخدمة إلى تسهيل الوصول إلى معلومات دقيقة حول العمالة الوافدة، مما يمكن أصحاب العمل والأفراد من الاطلاع الفوري والمنظم على البيانات القانونية والمهنية للعامل الوافد، وبالتالي تسهيل عملية التوظيف وتعزيز الشفافية بين جميع الأطراف المعنية.

خطوات الاستعلام عن موظف وافد باستخدام رقم الإقامة لعام 1446

  • الدخول إلى الموقع الرسمي.
  • الانتقال إلى قسم الخدمات الإلكترونية من الواجهة الرئيسية.
  • اختيار بند خدمات الاستعلام من القائمة المتاحة.
  • النقر على خدمة الاستعلام عن موظف وافد.
  • إدخال رقم الإقامة بدقة مع تحديد الجنسية من القائمة المنسدلة.
  • إدخال رمز التحقق المرئي الظاهر على الصفحة.
  • الضغط على زر “بحث” لعرض صفحة تحتوي على كافة المعلومات المتعلقة بالعامل الوافد.

من الجدير بالذكر أن الوزارة تستقبل استفسارات المستخدمين عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس” (تويتر)، حيث يتم تحديث المعلومات والتعليمات المتعلقة بالخدمة بانتظام.

أهم مميزات خدمة الاستعلام عن موظف وافد

  • توفير بيانات دقيقة وفورية دون الحاجة لزيارة أي جهة حكومية.
  • تكون الخدمة متاحة على مدار الساعة، مما يسهل الوصول إليها دائماً.
  • عرض كافة التفاصيل القانونية الخاصة بالعامل، بما في ذلك حالة الإقامة والتصاريح الممنوحة له.
  • تمكين أصحاب العمل من اتخاذ قرارات توظيف مبنية على أسس قانونية سليمة.

تساهم هذه المميزات في زيادة مستوى الشفافية وتقلل من المخالفات التي قد ترتبط بالعمالة غير النظامية داخل المملكة.

تفاصيل إضافية تقدمها الخدمة

  • عرض الاسم الكامل للعامل كما هو مثبت في الوثائق الرسمية.
  • الاطلاع على رقم جواز السفر والجنسية وتاريخ الميلاد.
  • معرفة اسم جهة العمل التي يعمل بها الوافد.
  • عرض تاريخ بدء العمل وتاريخ انتهاء العقد أو التعاقد.

توفر هذه التفاصيل رؤى شاملة للجهات المعنية، مما يساعد في تحسين بيئة العمل وضمان حقوق كل من العامل وصاحب العمل، ويعزز من مبدأ العدالة والشفافية في سوق العمل السعودي.